خاص
دخل عدد من اللاعبين والمدربين بحملة ضغط كبيرة على اتحاد كرة القدم للفصل في قضاياهم وتحويل المبالغ التي تم الحكم لصالحهم في القضايا التي صدر بها قرار.
وبحسب بعض المتابعين فإن اللاعبون والمدربون بدأوا حملة للمطالبة بمخصصات موجودة لصالحهم لدى اتحاد كرة القدم نظير قضايا كسبوها على الأندية، بعضها تخطى سنوات عديدة.
الرسالة التي نشرها الكابتن جمال محمود مدرب الحسين والوحدات وعدد من الأندية سابقاً، فتحت الباب على مصراعيه، ويبدو أن اتحاد الكرة في موقف لم يكن ينتظره، وكان يعول على تدوير تلك المبالغ في وقت لاحق.
لا ندري إذا ما دخل اتحاد كرة القدم في ورطة ، أم أن المسؤولين هناك "حاسبين حسابهم".